التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained
التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained
Blog Article
يتضمن ذلك القدرة على العمل بشكل فعال مع الآخرين، وحل المشكلات، وتعلم القدرة على التعاطف والاحترام.
في عالم اليوم السريع التغير، تعد التربية واحدة من أصعب وأهم المهام التي يتعين على الآباء والأمهات تنفيذها. أحد الأساليب التي اكتسبت شهرة واسعة في الآونة الأخيرة هو التربية الإيجابية.
تُعد التربية الايجابية في الإسلام منهجاً متكاملاً يقوم على أسس دينية ونفسية تهدف إلى بناء شخصية الطفل بشكل صحي وسليم، يتجلى ذلك في عدة معايير وأدوات تعزز من دور الأهل في تربية أبنائهم وفقاً لما أُشير إليه في السيرة النبوية والقرآن الكريم:
أطفال يتعلمون من أخطائهم ويتحملون المسؤولية عن أفعالهم.
على سبيل المثال، أخبرهم أنه يمكنهم استخدام جهاز الـ«آيباد» أو اللعب بعد انتهاء روتينهم الصباحي من تنظيف لأسنانهم وارتداء لملابسهم وتناول وجبة الإفطار.
في المجمل، التربية الإيجابية هي أكثر من مجرد مجموعة من القواعد أو الاستراتيجيات. بل هو نهج شامل يتعلق بالطريقة التي نتفاعل بها مع أطفالنا في الحياة اليومية، وكيف نشكل علاقاتنا معهم.
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية نور الإمارات سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
يحبون ويحترمون والديهم ومقدمي الرعاية من مدرسين ومدربين
التربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على الامارات السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
شاهد سفير النوايا الحسنة لليونيسف أحمد حلمي يشارك تجربته مع تربية أبنائه:
ليالينا الآن على واتس آب! تابعونا لآخر الأخبار انضم الآن السمات
فكروا مع أطفالكم في كيفية تجنب مثل هذه المشاكل في المستقبل (مثل وضع جدول أو إيجاد حلول أخرى لتمضية الوقت).
يساعد هذا في تعليم الأطفال كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية.
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع الأطفال على الاستماع والتعلم.